إذاً، أين كنّا؟ في المرّة الأخيرة التي تحدّثنا فيها عن نوع البشرة الدهنية، عرضنا خصائصها وما يجب فعله وما يجب تجنّبه. اليوم، سنغوص في تفاصيل أعمق قليلاً، وصولاً إلى كلّ خطوة من روتينك اليومي للعناية بالبشرة إذا كانت بشرتك دهنية! قبل أن نبدأ، عليك أن تكوني مستعدة للالتزام بروتين العناية بالبشرة وجعله جزءاً من أسلوب

  تحدثنا في المرة السابقة عن نمط البشرة العادية (بشرة اليونيكورن). شرحنا لك ما هو، ولماذا يعتبر هذا النمط مميزاً جداً، وقليلاً من المعلومات العامة حول كيفية العناية ببشرتك العادية المميزة. اليوم سنتعمق أكثر قليلاً في الجزء المتعلق بالعناية. ولكن، قبل أن تبدأي في القراءة، عليك أن تعرفي أن هذا التزام كبير لأن العناية ببشرتك

في مدوّنة سابقة، تحدّثنا عن البشرة الجافّة. عرضنا خصائصها وبعض المعلومات العامة حول المنتجات التي يجب عليك استخدامها ونصائح أخرى. اليوم ننتقل خطوة بخطوة خلال روتين العناية بالبشرة المناسب لوجهك العطش! تعني البشرة الجافة أنّها تنتج دهوناً أقل من أيّ نوع بشرة آخر، ممّا يؤدّي إلى نقص الدهون التي يحتاجها الجلد للاحتفاظ بالرطوبة والحماية من

هل تربكك بشرتك المختلطة؟ هل سئمت من تجربة المنتجات غير الصحيحة؟ هيا؛ الأمر ليس بتلك الصعوبة! سنعرض لكي اليوم ما تحتاجه بشرتك المختلطة في بضع خطوات بسيطة. الهدف من هذا الروتين للعناية بالبشرة هو تغذية بشرتك دون زيادة إفراز الدهون في المناطق الدهنية أو تجفيف الجلد أكثر من اللازم في المناطق الجافة ومنع المنطقة الطبيعية

نحلم جميعاً بالبشرة النضرة والمشرقة، لهذا قد نستعمل أي منتج يمرّ أمامنا أو ينصح به أصدقاؤنا، يقولون أنّه ترك أثراً رائعاً على بشرتهم، ولكن عندما نتبع نصيحتهم لا نرضى عن النتائج أبداً. يكمن السبب وراء هذه المشكلة هي أنّ الناس لا يعرفون ما هو نمط بشرتهم، لأنّ كل بشرة تتطلّب مكوّنات معيّنة. إذا كنت تريدين

  كما ذكرنا في مدونة سابقة، فإنّ بشرة كلّ شخص فريدة من نوعها، ولكن على الرغم من الاختلافات العديدة، هناك ثلاث فئات تندرج تحتها معظم البشرات. البشرة الدهنية والبشرة المختلطة والبشرة الجافة. هنا يصبح الأمر محيّراً. السبب في تصنيف أنواع البشرة هذه على النحو الذي هي عليه، هو أنّه على الرغم من أنها قد تُعاني

  معرفة نوع بشرتك هي الخطوة الأولى في رحلة العناية بالبشرة. كما نعلم جميعاً، هناك أربعة أنماط شائعة من البشرة (الجافة، والدهنية، والمختلطة، والعادية). سنلقي اليوم نظرة أعمق على نوع البشرة العادية، وما هي خصائصها، وكيف يمكنك الاعتناء بها بشكل جيد للحفاظ عليها مثالية كما هي بالفعل. من أجل القيام بذلك، يجب أن يكون لديك

  إنّ معرفة نوع بشرتك قبل بدء العناية بالبشرة هو أمر بغاية الأهمية. هناك الكثير من المعلومات المتداولة في جميع أنحاء العالم والكثير من المفاهيم الخاطئة. سواء كان الأمر يتعلق بالروتين اليومي أو المنتجات أو أي شيء آخر. يمكنك اتخاذ الخيارات الآمنة عن طريق الفهم الكامل لنمط بشرتك وما تحتاجه، وبهذا يمكنك بدء رحلة العناية

  في هذه المرحلة، نحن نحاول بناء أساس لرحلة العناية بالبشرة خاصتك، بدءاً من فهم كلّ جوانب بشرتك المختلطة. كما لو أنّ العناية بنمط بشرة واحد ليس كافياً، ولكن الآن يجب أن تعتني بنمطين؟ لا بأس، نحن نشعر بك! إنّ أيّ إحباط تشعرين به ينبع على الأرجح من المحاولات الفاشلة التي لا نهاية لها لإتقان

  هل تعاني بشرتك من المشاكل؟ هل تعانين من بثور وتهيجات وإنسداد في المسام بدون سبب؟ لا تقلقي، نحن في إيمبريس نهتم بك، ونحن هنا لنقدم لكي المعلومات الصحيحة التي تحتاجين إلى معرفتها! قد تكون الإجابة التي تبحثين عنها هي ببساطة: أنت بحاجة التونر.   ما هو التونر؟   يعتبر التونر ضرورياً لبشرة صحية ونقية